مافينير تستحوذ على آي بيه. آكسيس لتوسيع حافظتها من أجهزة الراديو التي تعمل عبر منظومة شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة ’أوبن ران‘ لصالح مزودي خدمات الاتصالات والشبكات المؤسسية الخاصة 

مافينير تستحوذ على آي بيه. آكسيس لتوسيع حافظتها من أجهزة الراديو التي تعمل عبر منظومة شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة ’أوبن ران‘ لصالح مزودي خدمات الاتصالات والشبكات المؤسسية الخاصة 

يساهم تطور منظومة شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة "أوبن ران" من خلال إضافة شبكات الجيل الثاني ("2 جي") والجيل الثالث ("3 جي") عبر شبكة نفاذ راديوي فردية وموّحدة بدعم خاصّية النفاذ الراديوي عبر  أجيال متعددة من شبكات الاتصالات (’مالتي-جي‘)

  أعلنت اليوم شركة "مافينير"، الشركة الرائدة في مجال تزويد البرمجيات المتكاملة للشبكات القائمة على السحابة لمزودي خدمات الاتصالات عن استحواذها على شركة "آي بيه. آكسيس" المحدودة، وهي مزودة رائدة لحلول الخلايا الصغيرة المتوافقة مع شبكات الجيل الثاني ("2 جي") والثالث ("3 جي") والرابع ("4 جي") والخامس ("5 جي"). تساهم عملية الاستحواذ هذه في توسيع ريادة "مافينير" في مجال أجهزة الراديو التي تعمل عبر منظومة شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة "أوبن ران" على ثلاث جبهات: 

·        مزودي خدمات الاتصالات: تضيف قدرات الجيل الثاني ("2 جي") والجيل الثالث ("3 جي") إلى حافظة شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة "أوبن ران"

·        المؤسسات: تضيف مجموعة كاملة من حلول الراديو الخاصة بالمؤسسات إلى عروض الشبكات الخاصة من "مافينير"، بما في ذلك حلول  "أون غو"/ و"سي بي آر إس" المعتمدة

·        الشبكات غير التقليدية: تستفيد من حلول شبكات النفاذ الراديوي الافتراضي المحددة بالبرمجيات والرائدة في السوق لشبكات الطيران وشبكات النقل البحري والشبكات الريفية وشبكات المناطق النائية من خلال حلول الجيل التالي جواً وبراً وبحراً.

وقال بارديب كوهلي، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "مافينير"، في هذا السياق: "يتطلع المشغلون إلى تحويل شبكاتهم من الجيل الثاني (’2 جي‘)/ الثالث (’3 جي‘) أثناء انتقالهم إلى شبكات الجيل الرابع (’4 جي‘) والجيل الخامس (’5 جي‘). وإننا نتوقع تزويد هؤلاء المشغلين بعرض فردي في مجال شبكات النفاذ الراديوي القائمة على تقنية وصول سلسة ومتعددة النظم الراديوية تتيح لهم الاستفادة من مزايا حلول الراديو المتقدمة عبر جميع الطبقات".    

ومن جهته، قال أنيرودهو باسو، نائب الرئيس الأول والمدير العام للأعمال الناشئة لدى "مافينير": "تسمح لنا شركة ’آي بيه. آكسيس‘بتعزيز مكانتنا القوية في مجال شبكات الجيل الثاني (’2 جي‘) والجيل الثالث (’3 جي‘) والجيل الرابع (’4 جي‘) وكذلك في مجال الشبكات المؤسسية التي نعتبر أنها تعزز أيضاً ريادة ’مافينير‘ في السوق. ويساهم الدمج بين أصولنا في تعزيز عرضنا الشامل للشبكات، ويوفر مسار تطور موحد لشبكات النفاذ الراديوي لأجيال متعددة من شبكات الاتصالات، ويخلق عرضاً رائداً في سوق الشبكات المؤسسية الخاصة".  

وأشار ريتشارد ستايفلي، الرئيس التنفيذي لشركة "آي بيه. آكسيس" في معرض تعليقه على الأمر: "يحتاج الكثير من المشتركين في العديد من الشبكات والمناطق الجغرافية إلى خدمة النظام العالمي للاتصالات بالهواتف الجوالة (’جي إس إم‘) وشبكات الجيل الثالث (’3 جي‘) إلى جانب تكنولوجيا التطور طويل الأمد مع البدء بطرح شبكات الجيل الخامس (’5 جي‘). وتساهم حلول شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة وحلول المؤسسات من ’مافينير‘ إلى جانب تقنيات الوصول متعدد النظم الراديوية من ’آي بيه. آكسيس‘ في وضع الشركة المدمجة في مكانة مثالية لهذا المستقبل". 

ومن جانبه، أضاف نيك جونسون، المؤسس والرئيس التنفيذي للشؤون التقنية لدى "آي بيه. آكسيس": "تعدّ حلول  خدات راديو النطاق العريض للمواطنين’سي بي آر إس‘/أو ’أون غو‘ في الولايات المتحدة ومبادرات الطيف المشترك في أوروبا مجرد عدد قليل من الفرص المحتملة. لم تعد مجرد خدمات استهلاكية، إنما شبكات صناعية خاصة، وشبكات خاصة بمجموعات مهنية مغلقة للقطاع المالي والصحة والترفيه والضيافة، من بين قطاعات أخرى. وإننا نتطلع إلى تطبيق خبرتنا الطويلة في مجال الشبكات الخاصة لاستكمال حافظة ’مافينير‘ القائمة في خدمة قاعدة العملاء هذه واسعة النطاق". 

تجدر الإشارة إلى أن "آي بيه. آكسيس" ستعمل كوحدة أعمال ضمن مجموعة الأعمال الناشئة لدى "مافينير" ومن المتوقع أن تقوم بتطوير تآزر قوي مع مجموعات شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة "أوبن ران" والنواة القائمة على السحابة "كلاود كور" والحافة "إيدج" والتحليلات "أناليتيكس" من "مافينير" لتقديم عروض جذابة في مجال الشبكات المتكاملة لكل من قطاعات مزودي خدمات الاتصالات والمؤسسات/الصناعة. وتجلب "آي بيه. آكسيس" سجلها الحافل الذي يضم أكثر من 50 شبكة مباشرة منتشرة في جميع أنحاء العالم مقدّمة من مزودي خدمات الاتصالات ومئات الشبكات الخاصة لقطاعات الصناعة والبنى التحتية الحيوية وتحقيق الدخل من البيانات والأمن والمراقبة.